سيدة لورد
Place Category: أديرة
-
تفاصيل
عيدها في الثامن من كانون الأول.
مغارتها: كان، في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، راهب في دير مار سركيس يُدعى الأخ ميخائيل، كبير الرهبان الكرمليين، وقد ذكره جبران خليل جبران في إحدى رسائله إلى ماري هاسكل. وكان هذا الأخ يهتمّ بأراضي الدير، وبالكرم المغروس إلى جانبه.وحدث أن صار جفاف، في تلك الفترة، فتضرّع إلى الله بغية الحصول على الماء ليروي عطش الرهبان ويسقي المزروعات، وإد به يرى في منامه مياهاً تتدفق من مغارة قرب الدير. استفاق باكراً وبدأ يحفر في الموضع الذي رآه في الحلم، فإذا بالمياه تتدفّق بغزارة.يستقي اليوم، من هذا الماء، كلّ من يزور متحف جبران ليشرب من “ينبوع النبي”. أمّا الذي يزور مغارة سيدة لورد فيرتوي من ماء عذبٍ يتبارك بتمثال أمنا العذراء مريم سيدة لورد، وتمثال القديسة برناديت التي تجثو أمامها. -
Photo
-
الموقع على الخارطة
-
Reviews
Sorry - Comments are closed